تفسير: وإن أدري لعله فتنة…، الآية 111 من سورة الأنبياء

الآية 111 من سورة الأنبياء

قال تعالى: (وَإِنۡ أَدۡرِي لَعَلَّهُۥ فِتۡنَةٞ لَّكُمۡ وَمَتَٰعٌ إِلَىٰ حِينٖ) [الأنبياء - الآية 111]

تفسير جلالين

تفسير السعدي

تفسير بن كثير

تفسير الوسيط للطنطاوي

تفسير البغوي

تفسير القرطبي

تفسير الطبري

تصنيفات